بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

استعد قوة محبتك ورحمتك، الجزء 2 من 8

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

إنه رئيس صالح. حتى اللحظة الأخيرة، ولا يدري ما إذا سيستمر في منصبه كرئيس، ظل يتوسط لإحلال السلام، يرسل الناس لمساعدته في التوسط لإحلال السلام في البلدان الأخرى.

يتطلب الأمر بضعة أشخاص لإثارة الآخرين وجعلهم يتبعونهم. (نعم يا معلمة.) على الرغم من أن السيد الرئيس لم يطلب من مؤيديه فعل أي شيء. هو دائما يطلب منهم التصرف بسلام. لا تمارسوا ألاعيبهم. كونوا مسالمين، يجب أن نكون مسالمين.

طلب منهم العودة إلى بيوتهم. (نعم يا معلمة.) العودة إلى منازلهم، التصرف بسلام، وألا يوقعوا أنفسهم في أيدي خصومهم. ومن يدري، لعلهم ليسُ من أنصار الرئيس ترامب. ربما يكونون من الطرف الآخر اندس واحد أو اثنين بينهم لإحداث متاعب، (نعم يا معلمة.) كي لا يحظى الرئيس ترامب بفرصة أخرى. حتى لو كان بعض أنصار الرئيس ترامب معهم هناك، هل كان ذلك لأنه تم تحريضهم من قبل هذ الأنواع من الناس؟ (نعم، يا معلمة.) ثم يقولون "حسنا، أنت على حق، هذا كل شيء، دعونا نفعل ذلك." ثم جاءوا جميعهم معاً. (نعم.) لكن مجرد مقدار ضئيل. (نعم.) ليس كل مؤيدي الرئيس ترامب. لأنه قال لهم أن يكونوا مسالمين. إلى الآن، كانوا يحتجون أيضاً. لأنه ثمة جانبان من المحتجين. جانب من الديمقراطيين يحتجون وأنصار الرئيس ترامب قاموا ببعض الاحتجاجات من قبل كذلك. ولكن هممن تعرضوا للضرب أو لكمين. (نعم.) قرأت في الأخبار أنهم احتجوا طوال اليوم بسلام حتى المساء حيث ذهب معظمهم إلى منازلهم، ولم يتبقى سوى القليل. بعض أنصار الرئيس ترامب بعد الاحتجاج، ذهبوا للمطعم لتناول الطعام، عندها نصب الجانب الآخر لهم كمينا وضربوهم. (نعم، يا معلمة.) لكن الغريب أنه في ذلك الوقت، لم أسمع أي من الديمقراطيين ينطق ولو بكلمة إدانة واحدة. هم يدينون أنصار السيد ترامب بأي وقت. (نعم، يا معلمة.) هذا ليس عدلاً. كما أخبركم، هذا مخيف جداً. السياسة مخيفة جداً. في الواقع، أشعر بالأسف الشديد على السيد ترامب. من الجيد أنه سيأخذ قسطا من الراحة، يا إلهي، حقاً. هذا جيد من أجله. ولكن بالطبع، ليس جيداً بالنسبة لأمريكا، هذا كل شيء. (نعم، يا معلمة.)

هل أجبت على سؤالك؟ لأنني ربما قد أفرطت بالحديث كثيراً الآن. لقد أجبت، إجابة كاملة، أليس كذلك؟ (نعم، يا معلمة.) أنا جدا، جدا.... أشعر أنه مخيف جدا، هذا العالم. بعد أن قرأت كل هذا ورأيت كل ذاك.

الجميع يتهم السيد ترامب وأنصاره ونسوا أنه ليس منذ زمن طويل، كل هذه السنوات، العام الماضي، 2020، عمت الاحتجاجات كل مكان لأي سبب من الأسباب. والديمقراطيون، حتى كبار المتنافسين، لم يقولوا أي شيء. لم يدينوهم أبدا. رغم أن الناس كانوا أموات وجرحى ويعانون. لم يدينوا. حتى أنهم جمعوا الأموال لإنقاذهم من السجن. (نعم يا معلمة.) السيدة كمالا. ثم مدحهم ايضا. إن لم يكن تشجيعهم، فمدحهم كالأبطال أو تمجيدهم. إذا لم يكن كذلك، حتى المتحدثة باسم البيت، السيدة بيلوسي؟ عندما سأل الناس ما رأيها بكل هذا العنف في جميع أنحاء البلاد، هزت كتفيها قائلة، "ليفعل الناس ما يشاؤون." لكن الآن، حتى لو كان أنصار الرئيس ترامب هم من فعلوا ذلك، قاموا بإدانة الجميع، في رغبة منهم بخلع الرئيس ترامب رغم أنه لم يفعل أي شيء، لم يخبرهم أن يفعلوا أي شيء. في الواقع، قال العكس. هم يتهمونه بكل مكان. يا إلهي! أوه! كما أخبركم، هذا العالم مخيف جداً. وخاصة العالم السياسي.

أشعر بالخجل من هؤلاء الناس الذين يمارسون الظلم. أعني حتى لو فزت أو خسرت، لا يمكنك أن تكون غير عادل. عليك أن تظل رجلا نبيلاً. (نعم، يا معلمة.) أن تكون خاسراً سيئاً لا يستحق كرامتك. (نعم.)

بحال كنتم قادة الأمة وخاسرون سيئون أو لا تحاولون سوى اتهام المعارضة بدلاً من التحقق من ذاتكم وجانبك، فهذا لا يليق بقائد للأمة. (نعم، يا معلمة.) هم لا يخجلون. حتى أنني قرأت ذلك، وأنا أشعر بالخجل. كيف يمكن أن يوجد مثل هؤلاء الناس في هذا العالم؟ ولا أحد يقول أي شيء. لا أحد يفعل أي شيء لأنهم بموقع قوة.

بل هم يتهمونهم مثل الإرهابيين وكل ذلك ولم ينظروا إلى أفعالهم وآرائهم السابقة في انتخابات أخرى أو في بداية رئاسة السيد ترامب. كما فعلوا أشياء كثيرة مماثلة هكذا. لقد احتل مبنى الكابيتول من قبل. (نعم، يا معلمة.) أنصار الرئيس ترامب ليسوا الأوائل. (نعم يا معلمة.) الديمقراطيون أيضا فعلوا ذلك. تحققوا من ذلك وأخبروني. (نعم، يا معلمة.)

ثم تريد أن تفعل هذا وذاك بهم وتريد إزالة الرئيس ترامب على الفور وكل تلك الأشياء. إن لم يكن كذلك، اتهمه مرة أخرى! اتهمه مرة أخرى! بأي وقت، لا يريدون سوى عزله طوال الوقت. لماذا لا يعزلون أنفسهم. هناك أشياء كثيرة يفعلونها أكثر إجرامية. الرئيس ترامب لم تفعل أي شيء من هذا القبيل، مثل ما فعلوا.

كما تعلمون، أنا أغطي لأن الأمريكيين، وخدهم الأمريكيون، يموتون بالآلاف يوميا، أكثر من أي وقت مضى. ولديهم القوة للتغيير. لكنهم يستخدمون كل طاقتهم للانتقام التافه من السيد ترامب والقوانين الصغيرة من قبيل لا تنادي الأم "أما" فماذا نناديها؟ مثلا. كل هذا هدر لأموال دافعي الضرائب للتصويت لهذا النوع من الناس. إذا كنت لا تستطيع مناداة الأم "أما" ماذا يمكن ان نفعل ايضا في هذا العالم الحر، ما تسمى "بالدولة الحرة؟" هذا سخف، سخف حقيقي! بدون فائدة! إهدار المال والوقت وإيذاء الناس. فقط ذكروني بزمن يسوع، عندما قتلوه وعفو عن المجرم. يا إلهي. مضى على ذلك أكثر من 2000 عام وها نحن نعيد الكرة أم ماذا؟ من المفترض أن نكون أكثر تحضرا الآن. (نعم، يا معلمة.)

أشعر بالأسف على السيد ترامب. من الجيد أن يأخذ قسطا من الراحة أيضاً. لا يهم، لا يهم. كارما أميركا ثقيلة. لقد بذل قصارى جهده. نحن أيضا بذلنا قصارى جهدنا لفعل ما بوسعنا. لأنه، ترون كم من الناس فجأة انقلبوا ضده أو أصبحوا ضده على أي حال. كما ترون، في أوقات الحاجة، أوقات المتاعب، سنرى من هم أصدقائك، من هم أصدقائك الحقيقيين. (نعم، يا معلمة.) في أولاك(فيتنام) نقول، "فقط الطريق الطويل سيثبت قدرة الحصان على التحمل." وكذلك "إن كنت مستيقظا طوال الليل، عندها ستدرك كم أن الليل طويل." "بحال كنت مع شخص ما لوقت طويل، عندها ستدرك ما إذا كان صديق مخلص أم لا." (نعم، يا معلمة) الآن، تظهر كل الألوان الحقيقية. كما أن هذا لصالح الرئيس ترامب ليتعلم بعض الدروس، دروس سيئة. إنه رجل بريء جداً. رغم أنه كبير بالسن ومحنك في الأعمال التجارية، لكنه ليس جيدا جدا بالتعامل مع طباع البشر. لأنه رجل صالح، إنه رجل صالح.

حتى لو فاز أو خسر، أخبرتكم من قبل، ما زلنا نشكره. (نعم، يا معلمة.) لهذا السبب طلبت منكم إعداد برنامج عنه لندع الناس يعلمون بأنه كان رئيساً جيداً بالفعل. إنه رئيس صالح. حتى اللحظة الأخيرة، ولا يدري ما إذا سيستمر في منصبه كرئيس، ظل يتوسط لإحلال السلام، يرسل الناس لمساعدته في التوسط لإحلال السلام في البلدان الأخرى. (نعم يا معلمة.) كما وقع على قانون لحماية الفتيات من الختان، لوقف هذه الممارسة القاسية واللاإنسانية بحق الفتيات الصغيرات. حتى في أمريكا، المتحضرة، ما يزال البعض يتبعون هذه الممارسة القاسية، فوقع على قانون يحظر ذلك.

وآمل أن يكون للأمر تأثير على مستوى العالم، (نعم يا معلمة.) وسرعان ما لم نعد نتحرش بالفتيات بهذه الطريقة ولم نعد نختن الأولاد بعد الآن، بطريقة مماثلة. هذا فظيع، هذا قاسي. تخيل نفسك مكانه؟ تخيل أن هذا يحدث لك؟ أنت عاجز للغاية كطفل رضيع، أو كطفل، لا يمكنك فعل أي شيء. يفعلون هذا لك. هكذا تماماً. لا يهم ما إذا كنت تعاني وتموت. يموت الكثير بسبب ذلك. إذا تحدثت عن هذا، أشعر بالغليان من الداخل. هذا العالم هو الجحيم. لا عجب أنه لا يمكن أن يكون لديهم رئيس صالح لفترة طويلة. (نعم، يا معلمة.) هذا هو السبب في أنه لم يتم قبوله مرة أخرى. (نعم، يا معلمة.)

على أي حال، أنتم تعرفون ذلك. منذ أن أصبح رئيساً، كان الجميع يتطفلون عليه، هو وحده حتى. كيف يمكن لهذا أن يحدث؟ مئات الملايين من الناس يتطفلون عليه. حتى المواطنين الدوليين أيضاً، لأنه جديد. لم يتم تهذيبه وتدريبه سياسياً كما أخبرتكم من قبل. (نعم، يا معلمة.)

ربما على الرئيس ترامب أن تفعل ما فعله السيد بايدن، أي أثناء اللقاءات العامة يمكنه فقط الدفع ببعض الفتيات المراهقات أو الإمساك بذراعها والقول، "لا تلعب معي، يا فتى." أو الاتصال ببعض المراسلين المحترمين ... "مهر واحد." شيء من هذا القبيل، إلخ. عندئذ قد يصوت الناس له مرة أخرى. أعني بعد ذلك ربما سيقبله الناس ثانية. فهذا ناجع. إنه ناجع مع السيد بايدن، أليس كذلك؟ (نعم يا معلمة.) والأفضل من ذلك، القيام بأعمال سرية مع الصين أو أوكرانيا وما إلى ذلك.

الرئيس ترمب جديد وليس لديه خبرة سياسية. لكنهم اختاروه. ربما شعر بعض الناس بأنه رجل طيب، فقاموا بالترويج له من ثم فاز. وبعد ذلك لم يعجب البعض، وخاصة المعارضة، لأنه جديد، ولم يكن لديه خبرة في المجال السياسي، لكنه فعل كل شيء بسرعة. لقد قرر بسرعة، ونجح (نعم يا معلمة) في كل ما فعله. وجعل أمريكا أفضل. لذا بالطبع ثمة الكثير من الغيرة والكراهية.

لذا يمكنكم أن تصدقوني بأنه يتمتع بحماية جيدة إلى الآن، وإلا لكان محكوم عليه. أخبرتكم ذلك من قبل، صحيح؟ (نعم، يا معلمة.) لستم مجبرين على تصديقي. بحال كان بوسعكم أن تتخيلوا، فستفهمون ما أقوله. (نعم، يا معلمة). كل هذه الطاقة السيئة تضربه طوال هذه السنوات، منذ أن أصبح رئيساً. حتى قبل ذلك بقليل. والآن، لا يزال، حتى اللحظة الأخيرة التي يخرج فيها، قريبًا بالفعل، ما زالوا يتهمونه أو يهينونه بالفعل لأدنى مستوى بالفعل. أنا حقا أشعر بالنفور. أشعر أن البعض دنيئون للغاية. لا أعرف ما هي الكلمة التي أعبر عنها.

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (2/8)
1
2021-01-20
8829 الآراء
2
2021-01-21
6749 الآراء
3
2021-01-22
6450 الآراء
4
2021-01-23
7274 الآراء
5
2021-01-24
6755 الآراء
6
2021-01-25
6383 الآراء
7
2021-01-26
6621 الآراء
8
2021-01-27
6189 الآراء
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-11-24
39 الآراء
1:25

بيت المعلمة

84 الآراء
2024-11-24
84 الآراء
2024-11-24
51 الآراء
2024-11-24
134 الآراء
4:47
2024-11-23
123 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد