بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

قصة ماهاكايابا (فيغان) ، الجزء 6 من 10

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
أريد أن أشكر هنا ماهاكايابا على لطفه معي. لقد كنا أصدقاء في حيوات سابقة، وكنا جيدين مع بعضنا البعض ومتوافقين. شكرا لك على آثار البوذا. شكرًا لك على الوعاء، الشبيه بوعاء الصدقات، وعاء التسول الذي يستخدمه الراهب. […] لكن في عصرنا هذا، على ماهاكايابا أن يفهم، بوذا أيضًا يفهم أنه من الصعب جدا الخروج للتوسل، وخاصة بالنسبة لامرأة، وأنا لم أعد يافعة لذلك أتناول وجبة واحدة فقط في اليوم في المنزل، ولا بد لي من القيام بالكثير من الواجبات المنزلية الداخلية والخارجية. لذلك إذا واصلت الخروج والتوسل والعودة، لا أعتقد أن ذلك سيكون مناسبا لي، على الرغم من أنني أحب تلك الحياة الحرة كثيرًا!!!

حتى لمجرد تناول وجبة واحدة - الطهي والغسيل - أشعر بالفعل أنه عمل كثير بالنسبة لي. وعليك أن تنظف منزلك، عليك أن تنظف الأرضية، وتغسل البطانيات والملابس، ثم تغسلي الأطباق بعد الطبخ، وتغسل المطبخ والأواني وكل ذلك؛ أشعر أن هذا كثير، عمل كثير بالفعل. أتمنى أن يسمح لي الله بالعيش على طاقة البرانا مرة أخرى. إنه أكثر راحة، لكن مع ذلك، لا أستطيع. لا يُسمح لي بذلك. ما زلتُ أشعر بالأسف الشديد لأنني لا أستطيع أن أعيش على طاقة البرانا لأنني كنتُ أشعر بالسعادة عندما كنتُ أعيش على طاقة البرانا. شعرت وكأنني أمشي على سحابة. وشعرت بأن كل شيء خفيف. شعرت بأنه لا شيء يدعو للقلق، ولا أحد متورط حتى. لا شيء يجب أن تقلق بشأنه. لا شيء تخشاه. لأنه ليس لديك أي شيء. وإذا كنت حتى لا تأكل، لا تشرب، ليس لديك حقًا ما تخاف منه على الإطلاق؛ ليس لديك ما تخسره. كان بالتأكيد شعور جميل جدًا جدًا.

والآن، حتى مع تناول الطعام مرة واحدة في اليوم، في كثير من الأحيان لا أتذوق أي شيء. في بعض الأحيان أشعر بقليل من الشهية أو حتى الجوع، ولكن نادرًا ما يكون مذاق الطعام لذيذ. ربما لأنك عندما تطبخ لنفسك، لا يكون مذاقه لذيذ. أما إذا طبخ لك شخص آخر، فربما يكون مذاقه لذيذ.

أتذكر أنني كنت أحب الطعام؛ كنت أحب الطعام كثيرًا من قبل. وكان لديّ دائمًا نوع من الحفلات الصغيرة في مطبخي الصغير. كان لديّ بعض الطهاة والطباخين الذين يطبخون لي، فكنت أطلب منهم أن يطبخوا لي الكثير، وكنت أدعو العاملين في الأشرم، وبعض الرهبان أو بعض الراهبات. ليس جميعهم - أولئك الذين كانوا يأتون ويساعدونني في إصلاح المنزل أو إصلاح السيارة، أو بعضهم يساعدني في تنظيف عربة الغولف أو تنظيف فناء منزلي أو ما شابه ذلك - لذا دعوت الرهبان أو الراهبات. كانوا يتناوبون على ذلك، لذا كان الأمر جيدًا جدًا. وعندما كنت آكل مع شخص آخر، كان مذاقه لذيذًا جدًا، لذيذًا جدًا، وشهية جيدة جدًا. ثم ظللت آكل كثيراً.

ولكن بعد ذلك فضلت فيما بعد أن آكل مرة واحدة في اليوم، وأقل فأقل، لأنك حتى لو كنت تحب ذلك، لا يجب أن تأكل كثيراً - أعني أنا، وليس أنتم. أرجوكم، افعل ما تشاؤون بحياتكم؛ إنها حياتكم. طالما أنكم لا تؤذون أحدًا، وطالما أنكم نباتيين(فيغان)، فأنا سعيدة بالفعل. ولكن إذا كنتم تريدون أن تحاولوا أن تقليل الألم - الألم غير المرئي حتى من النباتات أو الأشجار أو الزهور في منزلك - فيمكنكم أن تجربوا ذلك قليلاً في كل مرة، حتى تعتادوا على ذلك. انظر ما إذا كان جسمك يتقبل هذه العادة الجديدة. لا تقطع كل شيء دفعة واحدة، كما فعلت أنا عندما أصبحت أعيش على طاقة البرانا، فربما تسبب لنفسك المتاعب. أنا لم أسبب لنفسي المتاعب؛ فقد كنت أصغر سنًا حينها وبصحة جيدة. عملت كثيرًا في ذلك المعبد، أنظف كل يوم، وأغسل وأطبخ للجميع. وكنت أساعد في كتابة المقالات لرئيس الدير، وأنسخ حديثه على الورق. كان لديه مجلة أو شيء من هذا القبيل.

قبل ذلك، كنتُ قد التقيتُ راهبة تعيش على الماء فقط، كما قلتُ لكم، في مياولي - ليس حيث نعيش، ولكن في مكان قريب في نفس المنطقة التي تُدعى مياولي. لذا، كان قلبي منذ ذلك الحين يتوق إلى أن أكون على الأقل أعيش على الماء أو على طاقة البرانا، لكنني لم أستطع بطريقة ما. لأنه يجب أن أقول لكم الحقيقة: لقد أحببت الطعام! أتذكر أنه منذ زمنٍ طويل، أخبرني البوذا أنه أصبح بوذا قبل أن أفعل أنا، لأنني أحب الطعام كثيراً وآكل كثيراً! ومع ذلك ما زلت أحبه، حتى لو لم يكن بالقدر الذي كنت أحبه من قبل. عادة، من قبل، كنت أعيش مع الناس، أو في المعبد، يأتي الكثير من الناس ليأكلوا معًا، وهذا يجعلك أكثر شهية للطعام. وعندما كنت في سيهو، تايوان (فورموزا) أيضًا، كنت أدعو الناس ليأتوا لتناول الطعام معي. لذا، كلما زاد عدد الأشخاص الذين معك، زادت شهيتك أكثر، وتأكل أكثر.

أحياناً لم أستطع العودة إلى الملابس القديمة والجميلة التي صنعوها لي من قبل. لأنني في الغالب، عندما أخرج في الأماكن العامة، يجب أن أرتدي الملابس التي صممتها، أو التي صمموها في شركات مختلفة، من أجل البيع - وكأنني عارضة أزياء. لكنني لا أتقاضى أي أجر مقابل ذلك. لا تحسدوني. لم أكن أعرف أن كونك معلمة، عليك أن تغني وترقص حتى. كان عليّ أن أقوم بالعديد من الأشياء، وما زال عليّ ذلك. بطريقة ما، معظم الناس الذين يعرفون عن تصاميمي أو مجوهراتي، على سبيل المثال، يحبونها. لذا يجب أن أعرضها على أي حال.

قد تتساءلون لماذا لا أدعو إلى تناول وجبة واحدة في اليوم، أو الزهد، بينما أنا نفسي أفعل ذلك. أنا أفعل ذلك لسبب مختلف. لقد أخبرت السماء أنني إذا كنت آكل مرة واحدة في اليوم - بينما يمكنني عادةً أن آكل ثلاث مرات في اليوم - فإن الوجبات التي لا آكلها يمكن أن تُعطى لأرواح أخرى. وحتى إذا لم تقابل هؤلاء الناس الجائعين، أو ربما الأشباح الجائعة، إذا كان لديك فائض في عقلك، فإن الطعام سيذهب إليهم في توصيل مختلف. هم لا يرون بالضرورة أنني أشاركهم وجبتي، ولكن بسبب النذر، سيحصلون عليها.

ولكنني أحاول فقط أن أعيدكم إلى الديار: "لا تعاقب جسدك." وجبة واحدة في اليوم لن تجعلكم تتحررون ولن تجعلكم مستنيرين. لأنها يجب أن تنتقل بواسطة معلم مستنير. تمامًا مثل الشمعة - مرر الضوء إلى الشمعة التالية، وكلاهما ستضيئان هكذا. لكن بدون تلك الشمعة المضاءة، لن تضيء الشمعة الأخرى؛ يجب أن تكون هناك أداة نار أخرى في مكان ما، مثل الشمعة، أو النار، أو الولاعة، أو حتى الغاز المشتعل على الموقد.

الآن، ماهاكايابا، لقد كان زاهدًا - روحانيا لدرجة كبيرة. لقد تعلم بعضًا من الروحانية على يد معلمين آخرين قبل البوذا. فكيف لا يزال يتعين عليه العثور على بوذا من أجل تحقيق مكانته المقدسة كأراهانت في وقت قصير؟ لماذا كان عليه أن يفعل ذلك؟ لأنه يعلم أنه يجب أن يكون لديك مرشد؛ يجب أن يكون لديك خبير؛ يجب أن يكون لديك ذاك المعلم الذي ينقل لك الطريقة من خلال طاقة المعلم المرتبطة به، في البداية على الأقل، لمساعدتك على العودة إلى العالم الداخلي الذي تنتمي إليه. وبعد ذلك شيئا فشيئا، تعود إلى الديار عبر العالم الداخلي.

إذا لم يكن لديك معلم، معلم حي، أيا كان ما تفعله، يمكنك القول أن 99% مما تفعله غير مثمر. حتى لو كان بإمكانك تحقيق بعض الملكات التأملية كالرؤية، أو امتلاك بعض القوة اليوغية أو نحوه، فهذا ليس تحررًا كاملاً، وليس إشراقا. سوف تولد من جديد على الأرض، والله أعلم إذا كنت ستظل قادرًا على التحكم في حياتك والتحلي بالفضيلة والأخلاق والجمال أم لا. بدون نقل حقيقي للقوة الداخلية، لتفتح قوتك الخاصة، الفرصة ضئيلة جدًا ببلوغك الاستنارة وتحقيق التحرر - أو إذا تعلمت طريقة أخرى غير مناسبة، فهذا ليس هو المطلق.

وبعد إرسال ماهاكايابا لزوجته، جاءت، وتتلمذت على يدي البوذا، وفي فترة قصيرة أصبحت أرهانت أيضًا. أرهانت يعني "قديس". في زمن البوذا، في بعض الأحيان كان البوذا يتحدث مع شخص ما، أو كانوا يأتون ويتحدثون معه، وكان البوذا يشرح له/لها الحقيقة، وبعد ذلك يصبح هذا الشخص مستنيرًا ويصل إلى مستوى ما بعد الاجتماع والتحدث مع البوذا. ليس بسبب حديث البوذا أو صوته، بل بسبب القوة المنبعثة منه، و/أو أيضا سيقوم البوذا بتعليم ذلك الشخص طريقة لممارسة التأمل. ربما طريقة النور والصوت (السماوي الداخلي)، الطريقة التي تمارسونها.

لذا، ليس الأمر كما لو أنه يمكنك فقط التكرار أو التعلم من شخص آخر، أي التعلم من البوذا بشكل غير مباشر- وهذا يعني من نتاج تعاليم بوذا - وعندئذ يمكنك أن تستنير. يجب أن يكون المعلم حيا. والعديد من الرهبان الآخرين أيضًا، من قبيل أناندا وغيرهم، كان عليهم أن يظلوا تحت إرشاد البوذا الرحيم، من خلال قوة هائلة من داخل البوذا ذاته.

Photo Caption: هورا! يوم جميل آخر. الحمد لله على الشمس!

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (6/10)
1
2024-07-23
6376 الآراء
2
2024-07-24
4850 الآراء
3
2024-07-25
4740 الآراء
4
2024-07-26
4123 الآراء
5
2024-07-27
4010 الآراء
6
2024-07-28
3678 الآراء
7
2024-07-29
3652 الآراء
8
2024-07-30
3597 الآراء
9
2024-07-31
3718 الآراء
10
2024-08-01
3714 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد